الباك لينك أو الرابط الخلفي يُعرف بأنه لينكات تأتي من صفحة معينة على موقع إلى موقع آخر، فمثلاً إذا ربط شخص اللينك بموقعك الإلكتروني، سوف يكون لديك رابط خلفي منه، في الغالب تقوم جوجل دائما بالبحث عن عدد الباك لينك الموجودة لدى الموقع، والتي تعتبر مؤشر حيوي على شعبية وأهمية الموقع الالكتروني وأرشفته أيضا.
بمعنى آخر اذا أردت عمل باك لينك فعليك اختيار موقع في نفس مجال موقعك.
– أن يكون به صفحات مؤرشفة بجوجل لتجنب الدومينات المعاقبة
أي روابط يثبت قيام أصحابها بإضافتها عمداً بغرض الحصول على باك لينك أو بغرض الدعاية لموقعهم يتم إزالتها فوراً، وقد يتم وضع اسم الموقع في القائمة السوداء وقد يترتب عليها أيضاً منع المستخدم الذي يقوم بهذه المخالفات، وفي بعض الأحيان قد يتم التبليغ عن رابط الموقع كسبام لدى محرك البحث جوجل.
أكبر خداع هو أن الربط من ويكيبيديا سيؤدي تلقائيًا إلى إنشاء روابط جديدة لأنه سيتم استخدام موقعك كمرجع.
يمكن تشبيه الأمر بمدى العلاقات التي تتمتع فيها ودورها في حصولك على وظيفة جديدة، إذ كلما توسعت شبكة علاقاتك كلما حصلت على توصيات وإشادة أكثر تزيد من فرصك بالحصول على الوظيفة.
يعزز وجود باك لينكات قوية من وصول موقعك إلى جمهور أوسع، كما أنه يساهم في تحسين تصنيف موقعك في نتائج محركات البحث.
لذا فالمواقع العربية أفضل وأكثر تأثيرًا طالما المحتوى والجمهور الذي تستهدفه عربيًا.
توجد الكثير من الأدوات التي تعمل على مراقبة الباك اتبع الرابط لينك لموقعك وتتيح للمستخدم التحقق من الباك لينك الخاصة به بما في ذلك:
اأوراق الأبحاث هي مصدر كبير لتبادل الفرص واكتساب روابط قيمة.
ذلك يعطي فرصة للموقع لكي يترتب بشكل أفضل وأسرع في نتائج محركات البحث، من المميز في ذلك أنه قد تتصل الروابط الخارجية مع صفحات الويب، ويكون لديها عدد من الخصائص والتي من ضمنها الآتي:
يعتبر الباك لينك هو رابط من موقع إلى موقع آخر، إذا كان الموقع أ مرتبط بالموقع ب، في هذه الحالة يقال إن الموقع (أ) قد منح الموقع (ب) رابط خلفي، ونجد أن:
أزرار المشاركة والودجات. لا يمكنك تخطيها على موقعك. إلى جانب مشاركة المحتوى الخاص بك عبر الشبكات الاجتماعية ، يمكن للأشخاص وضع أدواتك على مواقعهم والربط بك مرة أخرى.
عادةً تقوم الروابط بإرسال حركة إحالة عن طريق الصفحات التي تحتوي على الزيارات المرتفعة أكثر من التي توجد في الصفحات ذو الزيارات المنخفضة، ولكن دائمًا ما يتساءل الكثير.